كريس متزين بالانجليزي

• chris metzen

• "كريس" بالانجليزي    chris; kris
• "ديمتريس كاليتزيديس (كرة سلة)" بالانجليزي    dimitris kalaitzidis (basketball)
• "كريستين سميث (متزحلقة)" بالانجليزي    christine smith (skier)
• "كريستينا كوك (متزحلقة)" بالانجليزي    kristina kock
• "دوتزين كرويس" بالانجليزي    doutzen kroes
• "كريستيان زيتز" بالانجليزي    christian zeitz
• "كريستينا سميث (متزلجة جماعية)" بالانجليزي    christina smith (bobsleigh)
• "كريستينا كارلسون (متزلجة)" بالانجليزي    christina karlsson
• "كريس هاينتز" بالانجليزي    chris heintz
• "كريستين فيتزر" بالانجليزي    christine fetzer
• "جيم متزين" بالانجليزي    jim metzen
• "كريس ريد (متزلج فني)" بالانجليزي    chris reed (figure skater)
• "كريس فريمان (متزحلق)" بالانجليزي    kris freeman
• "تشريستوس اينتزيديس" بالانجليزي    christos intzidis
• "متلازمة ساثري - تشوتزين" بالانجليزي    saethre–chotzen syndrome
• "كريستيان غراتزي" بالانجليزي    christian gratzei
• "اينار كريستيانسن (متزحلق نوردي مزدوج)" بالانجليزي    einar kristiansen
• "كريس كول (متزلج لوحي)" بالانجليزي    chris cole (skateboarder)
• "كريستوف ليمان (متزلج قفز)" بالانجليزي    christoph lehmann
• "كريستوف مولر (متزلج قفز)" بالانجليزي    christoph müller (ski jumper)
• "كريستيان ماير (متزلج قفز)" بالانجليزي    christian meyer (ski jumper)
• "كريستيان موسر (متزلج قفز)" بالانجليزي    christian moser
• "فريتزينج" بالانجليزي    fritzing
• "ميتزي غرين" بالانجليزي    mitzi green
• "كريس جيتز" بالانجليزي    chris getz

• The title's creative director, Chris Metzen, acknowledged that parts of Overwatch, such as maps, share "continuity" with Titan.
  واعترف المدير الإبداعي للّعبة كريس متزين بأن بعض أجزاء أوفرواتش تشاطر استمرارية تايتن، مثل الخرائط.
• Creative director Chris Metzen noted that to avoid the same failure that Titan became, their group had to rethink how Blizzard's more successful games had come about, ignoring the scale and business opportunity of the end result and instead understand what tools and skills they had already to build from.
  أشار المدير الإبداعي كريس متزين إلى أن مجموعته اضطرت لإعادة التفكير في كيفية ابتكار ألعاب بليزارد الناجحة وتجاهل حجم المنتج النهائي وفرص العمل الناتجة منه وبدلًا من ذلك فِهم الأدوات والمهارات المتوفرة لهم سلفًا واستخدامها للبناء من أجل تجنب ذات الفشل الذي حل بمشروع تايتن.